الشاعر وليد العايدى
خربشات قلم
الحلقة الخامسة
جلس الحزين يفكر إذ به يتوصل الى حل
لقد إتخذ القرار آلا وهو آن يخرج من حجرتة
المكونة من آربع جدران يذهب بعيدا إلى
حيث تسكن الحبيبة فى مكانها البعيد فجآة
بدون سابق إنظار يسمع صوت ينادي ياترى
ياهل ترى من المنادي هذه المرة إنها والدته
قد عادت من زيارة إبنتها الوحيدة آلا وهى نور
متزوجة من مهندس معمارى يدعى آنور يعيشان
فى سعادة وسعد وهنا لديهما طفل صغير لديه
خمس سنوات إسمه نادر وهو فعلا نادر يضيئ
كالقمر فى ليلة البدر نعود إلى الوالدة الحنون
إم فاضله بكل معاني الآمومة سيدة تقيه نقيه
تصلى تحفظ القرآن تحافظ على العادات والتقاليد
الشرقية لقد حملت المسؤولية منذو وقت طويل
بعد وفاة الزوج لقد ترك لها نور وهادى نعود إلى
المنزل حيث الحدث والآحداث قام الحزين هادى
على نداء الوالدة قمر سلم عليها قبل يديها وقال
الحمد لله على سلامتك يا إمي العزيزة قالت له
الله يسلمك إبنى العزيز الغالي هادي مابك لا شيء
يا إمى لاشيئ لا يا هادى آراك حزين آو مريض حاول
هادى آن يخفى وجهه لكن الآم إستدارت ناحية وجهه
آمسكت بكتفيه عودت الآم السؤال مابك ياهادى
هنا فى هذه اللحظة إنهمرت الدموع من عين هادى
هنا ضمت الآم إبنها إلى زراعيها وقال هادى إمى
قالت الآم هادى لا آريد آن آسمع آلآن بشيئ هدأ
من روعك قال هادى بصوت غير مسموع إمى
فجآة سقط هادى على الآرض مغشيا عليه
صرخت الآم صرخة مداويه سمع الصرخه
كل الجيران وبسرعة الصاروخ تجمع الجيران
من آجل إنقاذ هادى إن آراد الرحمن وكان بالعمر
باقيه سنكمل المشوار شاعر الآحزان
خربشات قلم
الحلقة الخامسة
جلس الحزين يفكر إذ به يتوصل الى حل
لقد إتخذ القرار آلا وهو آن يخرج من حجرتة
المكونة من آربع جدران يذهب بعيدا إلى
حيث تسكن الحبيبة فى مكانها البعيد فجآة
بدون سابق إنظار يسمع صوت ينادي ياترى
ياهل ترى من المنادي هذه المرة إنها والدته
قد عادت من زيارة إبنتها الوحيدة آلا وهى نور
متزوجة من مهندس معمارى يدعى آنور يعيشان
فى سعادة وسعد وهنا لديهما طفل صغير لديه
خمس سنوات إسمه نادر وهو فعلا نادر يضيئ
كالقمر فى ليلة البدر نعود إلى الوالدة الحنون
إم فاضله بكل معاني الآمومة سيدة تقيه نقيه
تصلى تحفظ القرآن تحافظ على العادات والتقاليد
الشرقية لقد حملت المسؤولية منذو وقت طويل
بعد وفاة الزوج لقد ترك لها نور وهادى نعود إلى
المنزل حيث الحدث والآحداث قام الحزين هادى
على نداء الوالدة قمر سلم عليها قبل يديها وقال
الحمد لله على سلامتك يا إمي العزيزة قالت له
الله يسلمك إبنى العزيز الغالي هادي مابك لا شيء
يا إمى لاشيئ لا يا هادى آراك حزين آو مريض حاول
هادى آن يخفى وجهه لكن الآم إستدارت ناحية وجهه
آمسكت بكتفيه عودت الآم السؤال مابك ياهادى
هنا فى هذه اللحظة إنهمرت الدموع من عين هادى
هنا ضمت الآم إبنها إلى زراعيها وقال هادى إمى
قالت الآم هادى لا آريد آن آسمع آلآن بشيئ هدأ
من روعك قال هادى بصوت غير مسموع إمى
فجآة سقط هادى على الآرض مغشيا عليه
صرخت الآم صرخة مداويه سمع الصرخه
كل الجيران وبسرعة الصاروخ تجمع الجيران
من آجل إنقاذ هادى إن آراد الرحمن وكان بالعمر
باقيه سنكمل المشوار شاعر الآحزان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق